: "من أجل فلسطين".. حملة اعتقالات تعصف بالجامعات الأميركية

سكاي عربية 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

استمرت الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية في مطلع الأسبوع، وتواصلت حملات القمع والاعتقالات من جانب الشرطة، فيما تعهد الطلاب بمواصلة اعتصامهم في الخيام لحين تلبية مطالبهم.

ويدعو الطلاب إلى وقف إطلاق النار في غزة، ويطالبون الجامعات بوقف الاستثمار في الشركات الإسرائيلية التي تتعامل مع الجيش وإنهاء المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل.

وشدّد البيت الأبيض على وجوب أن تحافظ الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين التي تشهدها جامعات أميركية منذ أسابيع على الطابع السلمي، وذلك عقب اعتقال الشرطة عشرات الأشخاص في أربع جامعات منفصلة خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، جون كيربي، في تصريحات لشبكة، آيه بي سي، إن الإدارة الأميركية تدين لغة معاداة السامية وخطابات الكراهية والتهديدات بالعنف.

وأشار الخبير الاستراتيجي الديمقراطي إليس هينيكان خلال حديثه لـ"أميركا اليوم" على "سكاي نيوز عربية" إلى تعمد بعض المحتجين استخدام الشعارات الداعية للكراهية، وأن مثل هذه الشعارات تعد أمورا عادية خلال الاحتجاجات.

  • لا يجب التعامل مع شباب في سن التاسعة عشر بجدية كبيرة.
  • لا علاقة لهذه الاحتجاجات بالحملات الانتخابية الرئاسية.
  • وجود فجوة بين جيلين في الولايات المتحدة فيما يتعلق بمسألة بالشرق الأوسط.
  • يدعم كبار السن في الولايات المتحدة إسرائيل في حين لا يحظون إلا بالانتقاد من قبل الشباب بسبب التغير في المواقف عبر الأزمنة.
    يتذكر كبار السن الهولوكوست ونهوض العالم لمساعدة إسرائيل لبناء دولتها في حين يفكر الشباب بطريقة أخرى مخالفة لكبار السن.

من جهتها، تشير الخبيرة الاستراتيجية الجمهورية والمستشارة السابقة في البيت الأبيض ميندي والكر خلال مداخلتها إلى حرية التعبير داخل الولايات المتحدة التي تستوجب وجود تنظيم من قبل الحكومة وأصحاب المؤسسات الجامعية.

  • أي انتهاك للقانون من شأنه أن يعرض الطلبة إلى المساءلة القانونية.
  • لا يمكن انتهاك القانون تحت راية حرية التعبير.
  • حماسة الشباب هي التي دفعت بالطلبة إلى الاحتجاج والوقوف داخل الحرم الجامعي لجامعة كولومبيا.
  • قلة قليلة من الطلبة التي تتلفظ بألفاظ معادية ومسيئة والتي من شأنها أن تضر بباقي المحتجين.
  • لوسائل التواصل الاجتماعي دور كبير في نشر الأخبار بشكل مختلف بين الشباب.
  • وجود انقسامات كثيرة ما بين اليسار واليمين وهذا يجعل الشباب يستخلصون استنتاجاتهم الخاصة ويتخذون قراراتهم.
  • الاستخدام الكبير لوسائل التواصل أدى إلى تغيير قيم الشباب الحالي.
  • فرض عدد كبير من الخوارزميات ووسائل التواصل هيمنتها في سريان وتداول الأخبار.
  • تتلقى الأجيال معلومات بشأن إسرائيل بشكل مختلف.
  • وجود تأثير كبير لوسائل التواصل الاجتماعي على الشباب في الولايات المتحدة المشارك بكثافة في الانتخابات.

belbalady

إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"

المصدر :" سكاي عربية "

أخبار ذات صلة

0 تعليق

محطة التقنية مصر التقنية دليل بالبلدي اضف موقعك
close
  • adblock تم الكشف عن مانع الإعلانات

الإعلانات تساعدنا في تمويل موقعنا، فالمرجو تعطيل مانع الإعلانات وساعدنا في تقديم محتوى حصري لك. شكرًا لك على الدعم ??